ليست الأمم الني تتقدم بإندثار حضارنها و إننسانيتها و إنما بالحفاظ على ماضيها و خاضرها لتضمن المستقبل السليم لأبنائها – فالعقل أحد ركائز المجتمع الذكي و من خلال هذه المدونة الألكترونية ندعو و نناشد أصحاب هذه العقول أن لبّوا طلب الوطن العربي بالعودة إلى الأساس.
إذا كنت أحد أصحاب هذه العقول و تستدرجك هذه الفكرة، فما عليك سوى أن ترسل لنا بالبريد الألكتروتي بطلبك – و نحن نتكفّل بالباق.
الشوق، كل الشوق، لإستلام ردودكم بإذن الله تعالى...
0 التعليقات:
إرسال تعليق